sweet.directory
حديث ابن عباس الذي رواه الحاكم أيضا وصححه الذهبي، يصرِّح بأن كوكبا ذا ذنب سيظهر للناس كدلالة موثوقة على ظهور الدخان. والآية القرآنية تصرِّح ولا تلمح بالارتباط بين الدخان القادم من السماء والعذاب الأليم للناس على كوكب الأرض. والعجيب، أن كتب التفسير وضّحت أن العذاب يتفاوت بين الزكام وضيق التنفس وهو ما يبدو أننا بدأنا نعايشه مع جائحة كورونا. كما أن دلالة كلمة "فارتقب" في الآية تشير إلى حدوث أمر عظيم وبليغ يكون توقيته بعد الدخان المبين. إنه لمن اللافت للنظر ظهور وباء كورونا وظهور الدخان في السماء بنفس التوقيت. كورونا الذي يشتمل من بين أعراضه على الزكام في الأنوف والضيق في التنفس، الذي انتشر في جميع أرجاء الأرض بشكل رهيب، إلى درجة أن البحارة في البارجة روزفلت الأمريكية والبارجة شارل ديغول قد أصيبوا أيضا بالفيروس رغم أنهم كانوا في أعالي البحار منذ أشهر بعيدين عن اليابسة. يمكن لنا أن نتأكَّد من العلاقة بين الوباء والجرم السماوي وارتباطهما ببعض كحدثٍ واحد كبير إذا وجدنا أن الوباء كل يوم يزداد تفشيا وانتشارا وذلك باقتراب المذنّب من كوكب الأرض، رغم كل الاحتياطات الكبيرة التي يقوم بها بنو الإنسان، وربما تزداد وطأة الفيروس في الشهر الذي بين نهاية شهر أبريل ونهاية شهر ماي 2020.
فإذا بذلك الرأس فتح عينه وبدأ يهتز و يتخبط فوق الطبق الأبيض الموضوع فيه. شعرتُ بالرعب و الإشمئزاز وأخذت اقول سبحان الله العظيم رب العرش العظيم إنه رأس حي رغم انه مقطوع من الجسد.. ابريل2022 7 يناير 2014 20, 032 31, 327 #2 اللهم صل على سيدنا محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته واهل بيته كما صليت على آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد
علي أحمد ( صقر خراسان) من بين العلامات الهامة والمنتظرة في زمن الارهاصات التي تسبق زمن الظهور المقدس لولي العصرالاعظم الحجة المنتظر ، علامة ظهور وطلوع مذنب وكأنه ذو ذيل في السماء ، وهذا المذنب وبحسب الروايات الشريفة يطلع في وقت مغيب الشمس ، وهو نجم يظهر له ذنب على شكل الرمح او القوس وبوجه مستدير ، وكأنه يشاهد جهة غروب الشمس ، وتذكر الروايات ان تاريخ طلوعه يكون ما بين شهري صفر ورجب. والغريب في الامر والملفت للنظر ايضاً أن هذه العلامة تعتبر من العلامات القليلة والنادرة التي ظهرت في روايات ومصادر الفرق الاسلامية وكذلك في مصادر وكتب الاديان السماوية الاخرى كاليهودية والنصرانية. ويبدأ ظهور هذا النجم في الآفاق في بدايات شهر صفر وبعد علامات دالة عليه وتسبقه وتتمثل بكسوف الشمس في شهر ذي الحجة وبخسوف للقمر يحدث في محرم.