sweet.directory
التقرير الأول: و يتضمن مايلي: مرافقة الطالب للأخصائي الاجتماعي في عمله مع عدد من الحالات الفردية في الجلسات الفردية التي يجريها مع المنتفعين للتعلم عن طريق الملاحظة ومرافقة الأخصائي الاجتماعي في مقابلة الاستقبال التي يتم فيها المعرفة الأولية لمشكلة المنتفع وظروف أسرته وما إذا كانت مرتبطة بالخدمات التي تقدمها المؤسسة. كيف تم إقرار قبول المنتفع في المؤسسة أو تحويله إلى مؤسسة أخرى. يتم توضيح كيف تمت دراسة الحالة ونتائجها والاتصال بمصادر المعلومات المختلفة واليات الاتصال وخصوصا المقابلة وشروطها وخصائصها وما تتضمنه من مهارات ومضامين والتسجيل. ويتضمن نتائج الربط بين الدراسة والتشخيص والعلاج وصياغة العبارة التشخيصية مع المنتفع وأسرته للأربع حالات. التقرير الثاني: دراسة الحالة الفردية من حيث الاستقبال والمقابلات الفردية والزيارة المنزلية للمنتفع........ تشخيص الحالة بحيث تكون العبارة التشخيصية واضحة ومحددة تبين فيها المشكلة من حيث تصنيفها العام والخاص ثم ربط العوامل الذاتية مع العوامل البيئية المحدثة للمشكلة ثم توضيح مناطق التدخل المهني سواء أكانت ذاتية أم بيئية. تحديد الأهداف العامة والخاصة بعملية التدخل المهني مع الحالة.
6- إتاحة الفرصة للتلاميذ لامتلاك وترجمة المعارف إلى مزاولات عملية تطبيقية، واختبار المفاهيم النظرية في ضوء المواقف الواقعية. 7- امتلاك التلاميذ القدرات الفنية في العمل الميداني، والاتجاهات السلوكية التي ينبغي أن يتسم بها الأخصائي الاجتماعي لتحقيق إنجاوه في عمله. 8- امتلاك التلاميذ عادات العمل المهني بما ينفعهم في عملهم المهني في المستقبل، والقيم المهنية وأخلاقيات المهنة من خلال المزاولة الميدانية وتقدم الذات المهنية. 9- امتلاك التلاميذ الضرورية المهارات الضرورية للقيام بعملية التسجيل طبقاً للأصول الفنية، وتزويد التلاميذ بالخبرات الميدانية التي تتعلق بعمليات المزاولة كالدراسة والتشخيص والعلاج والتقويم. 10- تزويد التلميذ بمعرفة وخبرة ومهارة العمل الفريقي سواء مع زملائهم أو غيرهم من المتخصصين في المهن الأخرى، والتدرج في اكتسابها ابتداء من المهارات السهلة إلى أكثر تعقيداً من خلال الممارسة. 11- تطبيق ما تعلمه التلميذ من مبادئ ونظريات في الخدمة الاجتماعية، أثناء دراسة النظرية في التدريب الميداني الواقعي. 12- إتاحة الفرصة للتلميذ لاكتشاف قدراته وإمكاناته في التدريب الميداني، وإكساب التلميذ المتدرب مهارات التقويم الذاتي، ومعرفة المناهج الدراسية في المرحلة التي يتدرب فيها.
الخميس 28/أبريل/2022 - 01:47 م الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بنى سويف وافق مجلس جامعة بني سويف برئاسة الدكتور منصور حسن رئيس الجامعة، بجلسته رقم 208، على المقترح المقدم من كلية الآداب لخدمة العاملين والطلاب، وذلك بحضور نواب رئيس الجامعة، وعمداء الكليات، وأعضاء المجلس. رئيس جامعة بني سويف وأوضح رئيس جامعة بني سويف، أن المقترح يتضمن إنشاء وحدة تدريب ميداني بالكلية تابعة لمركز التدريب والاستشارات تستهدف بشكل رئيسي فتح جسور التعاون بين مؤسسات المجتمع الخدمية وسوق العمل لطلاب الكلية، والتنسيق من أجل التدريب الميداني وورش العمل والدورات المعرفية والمؤتمرات التعاونية بما يهدف إلى مخرج تعليمي ذو مهارة وجودة تناسب سوق العمل المحلي والخارجي مع توفير مقومات التطوير المستمر للعملية التعليمية والارتقاء بها بما يتناسب رؤية الكلية والجامعة. تدريب الطلاب والمشرفين وأشار رئيس الجامعة إلى أن دليل للتدريب الميداني يتضمن أهداف التدريب، وإجراءات إعداد وتنفيذ برامج التدريب الميداني في كلية الآداب وفقًا للأقسام، ومهام كل من له دور فى التدريب من طلاب ومشرفين ومسؤولي المقررات. كما وافق المجلس على المقترح المقدم من الكلية لإعداد بروتوكول تعاون بين الهيئة القومية لسكك حديد مصر وكلية الآداب لرفع كفاءة العاملين بالهيئة من خلال الإشراف على معمل لتقييم أداء العاملين "ذهني ونفسي وحركي وتنمية المهارات" واعتماد نتائج الاختبارات وذلك لشفافية الاختبارات والنتائج للصالح العام.
أحيانا يهمل الجانب العملي في التدريب مع أنه أصلاً لم يعقد إلا لتحويل النظريات إلى ممارسة عملية لنقل الخبرات وهذا معناه فشل التدريب الميداني والعودة إلى المربع الأول، ويكون التدريب مضيعة للوقت والجهد. المجاملات التي قد تمنح متدربًا ربما لا يتمتع بالخبرات الطويلة في التدريب وهذا معناه عدم إكساب المتدرب الشيء الكثير لأن فاقد الشيء لا يعطيه. أحيانًا قد لا يكون المتدرب يملك الرغبة في التدريب، وهذا عائق كبير قد يؤدي إلى فشل التدريب بالنسبة لهذا المتدرب، فلابد من توافر الرغبة في التدريب والتعلم لدى المتدرب. قد يكون العائق من جهة عدم الإعداد الجيد للمادة التدريبية، فبعض البرامج تفتقر إلى الكثير من الأدوات والإعداد الجيد، لذلك يفتقر التدريب الميداني حينئذٍ إلى التطوير والنجاح. قد يعاني المدرب نفسه أحيانا في إيصال الخبرات اللازمة، فبعض الأشخاص يتقنون الجانب النظري ويوصلون خلاله المعلومات بشكل جيد، فإذا انتقل للجانب العملي تراه قد عجز عن إيصال الخبرات المراد إيصالها للمتدربين. عدم التعاون الكافي بين المؤسسات وجهات التدريب المسؤولة مما يشكل عائقًا كبيرًا إزاء تحقيق الأهداف المرجوة والموضوعة مسبقًا.
التعريف بالتدريب الميداني هو عبارة عن جملة من المهارات والخبرات التي يمد بها الطلاب في شكل منظم و بطريقة مؤسسية، بحيث يتم تزويدهم بالمعارف بطريقة واعية ومستهدفة؛ بغرض الانتقال بالمتدربين من اكتساب المعرفة النظري الضيق بما يشمله من فهم ومعرفة وقراءة واطلاع إلى آفاق أوسع من التجربة العملية المنظمة ليستطيع ممارسة الخدمة الاجتماعية في المستقبل بطريقة مستقلة ضمن برنامج تدريبي محدد الأنشطة والأهداف بمراقبة إشراف مهني وجهات مسؤولة ومؤسسية تقدم دائما مقترحات لتطوير التدريب الميداني. أهمية التدريب الميداني للطلاب للتدريب الميداني أهمية كبيرة لإعداد الكوادر التي تعمل في خدمة العمل الاجتماعي، ويمكن إيجاز أهمية التدريب الميداني في النقاط التالية: يشكل التدريب الميداني جانبًا مهمًا في نطاق تكوين خبرات المتدرب وذلك من خلال تطبيق ما تعلمه ونقلها إلى حيز الواقع العملي والفعلي. يعد المتدربين لمواجهة كافة الضغوط، وإعدادهم على كيفية التعامل معها عند دخوله ساحة العمل الفعلي؛ لأن المتدرب إذا لم يكن معدًا جيدًا لمواجهة الضغوط فلن يستطيع التكيف مع من حوله ولا على مواجهة الضغوط المتكررة التي قد يتعرض لها. يساهم في تطوير الأداء وسرعة إنجاز الأعمال عبر فهمه الجيد للإجراءات اللازمة التي تتم من خلالها الأعمال والأنشطة المجتمعية.
المهارات العامّة المهنية هكذا من خلال هذا المعيار يتم تقويم الطلاب كالآتي: مدى اتساع قدرة المتدرب على التخطيط القوي الفعال لطرق أداء الأعمال، والتوصل إلى الإجراءات الملائمة لإتمام كافة المسئوليات بمنتهى الكفاءة. إكساب الطالب الحق الاستقلالي التام واتساع مقدرته على القيام بتحمل المسئوليات الخاصة بالتعليم الذاتي، واكتساب القدرات والمهارات وتنميتها. هكذا اتساع قدرة الطالب للعمل بجدية واجتهاد وذلك ضمن ظروف وأهداف المؤسسة، وجميع لوائحها الخاصة. شكل وصورة التعاون القائم بين أعضاء وزملاء فريق العمل الواحد، وقيام جميع الطلبة بالتعاون مع العاملين في مؤسسة العمل والمؤسسات الأخرى. مدى وعي الطالب الخاضع للتدريب، واتساع إدراكه للهوية المهنية الخاصة به. حجم الاستفادة من عمليات الإشراف. المهارات المتخصصة مهنياً وهذا المعيار في تقويم الطلاب المتدربين على النحو التالي: مدى قدرة الطالب المتدرب على القيام بإنشاء العلاقات المهنية التي تناسب جميع أنواع العملاء. هكذا حجم قدرة الطالب على خلق وبناء قيم ومبادئ وأخلاقيات المهنة والقيام بالسعو ضمن إطارها للعمل. حجم قدرة الطالب المتدرب من أجل الوصول إلى دراسة مناسبة عملية لتفهم موقف عميل المؤسسة والبيئة المحيطة.
أن نوفر أماكن للتدريب تكون مجهزة بكافة المعدات التي تلزم للعمل، ولا يصبح التدريب عبارة عن محتوى نظري فقط، إذ أن الغرض من التدريب هو التطبيق العملي. لابد من توافر البرامج التدريبية المعدة للتدريب وضرورة توافقها مع المبادئ والقيم واتجاهات المهنة التي وضعت لممارستها في المستقبل. العمل على توفير الإمكانات المالية، حتي نستفيد من هذا التمويل في عقد تدريبات، حتي يكون التدريب الميداني مفيداً ومثمرا، ولكي يعمل على تحقيق أهدافه التي خلق من أجلها. وحتى يتم التخلص من المعوقات والمشكلات التي من الممكن أن تعرقل عمل الطالب والمدرب، على جميع المنظمات أن تتعاون مع المؤسسات التدريبية، لحل كافة المشاكل التي من الممكن أن تقف عائقا. اقرأ من هنا عن: موضوع عن سلبيات التدريب الميداني وفي نهاية سردنا للمقال نكون قد عرضنا لكم صورة مصغرة عن أهمية التدريب الميداني وأهدافه التي يسعى من أجلها إلى التطوير المستمر. وقد تعرفنا على المعوقات التي من الممكن أن تعيق تطويره، وقدمنا لكم نموذجا من المقترحات تساعدنا على تطوير التدريب الميداني.
هكذا توفر جميع المهارات اللازمة المقابلة للطالب الحاصل على دورة التدريب الميداني. كفل فرصة العمل مع المؤسسات الصغيرة. حجم المقدرة على امتهان وممارسة جميع جوانب العمل مع الأسر والأفراد بشكل ناجح وفعال. كفل جميع السبل من أجل إجراء البحوث المتخصصة في المجالات المهنية. حجم الخدمات المقدمة إلى المجتمع الذي يحيا به الطالب المتدرب. مهارة وإتقان الطالب المتدرب في التسجيل. تملك الطالب المتدرب جميع المهارات الكافية، من أجل تحليل المشاكل الاجتماعية التي تحيط به. المراجع: 1 ، 2 ، 3. هكذا في الختام أتمنى أن يكون المقال قد حاز على إعجابكم وأن تكونوا قد استفدتم منه ولو قليلا ً، تناولنا فى هذا المقال كل ما يخص أهمية التدريب الميداني بالمراجع.
ذات صلة أهمية التدريب الميداني للطلاب أهداف التدريب ومراحل تقييمه أبرز أهداف التدريب الميداني يعرف التدريب الميداني (بالإنجليزية: Field training) على أنه نشاط عملي ينفذ في إطار خطة منظمة خلال مدة زمنية، يتلقى فيه المتدرب تدريبًا عمليًا واقعيًا، يطبق فيه كل الجوانب النظرية التي درسها، ويهدف ذلك إلى تحسين عملية التعلم ورفع مستوى الخبرات. [١] إذ يتضمن التدريب الميداني مجموعة من المهارات والخبرات، المقدمة بهدف مساعدة الطالب على اكتساب مجالات المعرفة المختلفة، والخبرات الميدانية، والمهارات الفنية، بالإضافة إلى التعديل السمات، والسلوكيات الشخصية. [٢] ويشار إلى أنّ هذا الأمر هو الذي يساهم بشكل كبير في النمو المهني للطلاب، وذلك من خلال ربط المعرفة النظرية بالتطبيق العملي، وإتاحة الفرصة لاكتشاف قدراتهم، ورغباتهم، واحتياجاتهم. [٢] وفيما يأتي أبرز أهداف التدريب الميداني: ربط المعلومات النظرية بواقع العمل لعل من أبرز أهداف التدريب الميداني العمل على إثراء تجارب الطلبة، وذلك من خلال ربط الدراسات الأكاديمية داخل الفصل بمواقف عملية حقيقية في بيئة العمل، ويمكن تحقيق ذلك عبر إتاحة الفرصة للطلاب لاكتشاف اهتماماتهم المهنية في مجال تخصصهم الأكاديمي ومعلوماتهم النظرية.